عندما ننظر إلى واقع الأطفال اللاجئين، نجد أن التعليم ليس ترفا بل ضرورة عاجلة، فهو الأداة التي تمنحهم فرصة لإعادة بناء حياتهم. هؤلاء الصغار لا يحملون معهم سوى أحلامهم وآمالهم، والتعليم هو الجسر الذي يمكن أن ينقلهم من واقع مليء بالصعوبات إلى مستقبل زاخر بالفرص. الأطفال اللاجئون يواجهون فقدان المنزل، العائلة، والاستقرار، وهذا يترك أثرًا…